الأساس الكتابي لإشراك غير المشاركين
إذا كان الكتاب المقدس لا يشدد على أهمية إشراك كل الناس، فلا ينبغي لنا نحن أيضًا أن نفعل ذلك. لكنها كذلك! نعم نريد أن نصل إلى كافة الشعوب بالإضافة إلى إشراكهم، لكن حتى ننخرط لا نستطيع أن نصل.
"رنموا للرب يا كل الأرض. أبشروا من يوم إلى يوم بخلاصه.
أخبروا بين الأمم بمجده، وفي جميع الشعوب بعجائبه».
أنا أخبار 16
"لتفرح السماوات ولتبتهج الأرض. وليقولوا
بين الأمم "الرب قد ملك"
أنا أخبار 16
"لكي يعرف اسمك جميع شعوب الأرض"
أخبار الأيام الثاني 6
«تُحمدك الشعوب يا الله. يحمدك جميع الشعوب "
مزمور 67
"يأتي الوقت لجمع كل الأمم والألسنة.
فيأتون ويرون مجدي"
اشعياء 66
"وعلى اسمه تتكل الشعوب"
متى 12
"ويُكرز ببشارة الملكوت هذه في كل العالم
شهادة لجميع الأمم، ثم يأتي المنتهى"
متى 24
"فاذهبوا وتلمذوا جميع الشعوب"
متى 28
"أي إنسان منكم إذا كان له مئة خروف وأضاع واحدا منها،
ولا يترك التسعة والتسعين في الحقل،
ويذهب وراء الضال حتى يجده؟»
لوقا 15
"أنا رسول للشعوب"
رومية 11
"لكي يمجدوا الله على رحمته"
رومية 15
"عليه يكون رجاء الشعوب"
رومية 15
"لقد اشتريت أناساً لله بدمك
من كل قبيلة ولسان وشعب وأمة».
رؤيا 5
"نظرت فرأيت جمعا كثيرا لم يستطع أحد أن يحصيه،
من كل أمة وكل القبائل والشعوب والألسنة"
رؤيا 7
يريد الله أن تتاح لجميع الشعوب في كل مكان فرصة لمقابلته والعبادة.&نبسب; المخطوبون الذين لم يتم الوصول إليهم لديهم هذه الفرصة. غير المنخرطين الذين لم يتم الوصول إليهم لا يفعلون ذلك.
المجموعات غير المنخرطة لا تمجّده، أو تعلن مجده، أو تتلمذته، أو تمجده على رحمته، أو تفرح مع شعبه، أو ترجوه، أو تتوقع أن تكون من بين حشد كبير من عباد نهاية الزمان.
ولكن يمكننا أن نفعل شيئًا حيال ذلك من خلال إشراكهم أولاً ثم الوصول إليهم.
أي من هذه المقاطع يخاطب قلبك أكثر؟ هل لديك أشخاص آخرين يتبادرون إلى ذهنك؟ إذا كنت تريد آيات إضافية تصف قلب الله للأمم، فأخبرنا بذلك، وسنرسل لك بعضًا منها.